ان الجاهل عندما يتصدى لمنصب فمن الطبيعي ان يجعل مستوى الجهل هو الذي يسود ولا يريد لاصحاب العلم والكفاءات ان يشغلوا المنصاب والمقامات الحساسة لانه سوف يكشف امره ويكون في موضع الجاهل الذي تقمص مناصب العلماء ورعيته كلهم علماء فبذلك هم احق منه في هذا المنصب فيحاول ان يقرب الجهال فيكون المستوى مقارب لمستواه فيسود الجهل ويبقى هو في منصبه او مقامه لفترة او مدة اطول وهذا مانراه اليوم ولكن ليس على مستوى العلم فحسب بل على مستوى الاجرام والفتك والقتل فلطالما عرف المالكي بن الحفافة اليهودي الاصل باجرامه وبطشه وقتله للابرياء وكل من يعارضه او يقف في طريقه ، فليس من الغريب ان يجعل المجرم المدعوا حازم الاعرجي مستشارا امنيا له بعدما تسربت الاخبار فيزداد المالكي ابن الحفافة اليهودي الاصل اجراما وفتكا وبطشا بالناس الابرياء بسبب انضمام غلام مقتدى اللوطي له وجعله مستشارا امنيا
فيا شعب العراق على السلام السلام واصبح في خبر كان ولا يقوم للامن والامان قائمة في ظل هذه العصابة المجرمة القاتلة وماتت امالكم واحلامكم بالسلام والامان واستعدوا الى اجرام لم يشهد له التاريخ مثيل الا ماندر بسبب سوء اختياركم وتسليطكم للمجرمين من جديد على رقابكم واموالكم ومقدساتكم وحرماتكم



وهذه صورة واحدة لجرائم المجرم حازم الاعرجي
حاميها حراميها  4290f4b83f

وزعيمهم اللوطي مقتدى العميل الايراني
حاميها حراميها  816cd3579c