السياسة الاموية .... في تجدد وازدهار ( من يزيد الفاسق الى السيستاني المرجع الزاني ابو كرون)


انتهاك للحرمات واستخفاف بالعقول وقتلا للدين وتضييعا لسنة سيد المرسلين وطمس للاخلاق المحمدية الاصيلة التي بعث لاتمامها واقصاء اهل الحق وسفك دماء المعارضين وخضوع وخنوع وانقياد للكافرين الملحدين كل هذه الرذائل كان يفعلها ويطبقها الفاسق الفاجر يزيد بن معاوية ابن الطلقاء بل اكثر من ذلك فقتل اهل الدين وانتهك حرمات وحرم واهل بيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بل تعدى الى مرحلة انكار الرسالة السماوية الخاتمة عندما قال الملعون
(( لعبت هاشم بالملِِك فلا ..... خبر جاء ولا وحيُ نزل ))

الى هكذا انكار وصل امير الفاسقين يزيد اما اليوم فوصل الامر من السيستاني المرجع الزاني ابو كرون ان ينكر احكام السماء المقدسة التي جاء بها النبي الخاتم صلى الله عليه واله وسلم , حيث اعطى مرجع الزناة ابو كرون السيستاني المشروعية والغطاء الشرعي للدستور الوضعي الذي كتب بايادي اجنبية خارجية وترجمه السياسيين المنحرفين الخونة الى اللغة العربية بادعاء انهم كتبوه ووضعوه وقد ورد في كتاب الله العزيز الجليل
((وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ))
وكذلك قوله تعالى ((ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ))
وبذلك قد توافق الاثنان في انكار الرسالة السماوية والعمل بقوانين الجهل والظلام والعقول القاصرة الناقصة ومن اوجه الشبه بين الاثنيين انهم احلوا الزنى لانفسهم واتباعهم فاهو يزيد الفاسق الزاني يزني بخادماته ومن ثم يجعلها تام المسلمين في الصلاة اما المرجع الزاني ابو كرون فانه اباح لنفسه ووكلائه الزني بالنساء الاجنبيات
فمن فضيحة وكيله في العمار مناف الناجي
http://youtube.al-wlf.com/601.html
الى فضيحة وكيله في الحلة رعد الخالدي
http://www.mediafire.com/?g417h4axuc1bc4d#2

الى الفضيحة الاكبر لوكيله العام وامام جمعته في كربلاء عبد المهدي الكربلائي
https://www.youtube.com/watch?v=93_XIsvVm7A&feature=player_embedded
الى فضيحة وكيل السيستاني فرقد القزويني في الحلة
http://up.2sw2r.com/dld67n00214.3gp.html
الى وكيله بذي قار رباح الموسوي

وغيرها من الفضائح والكوارث والانتهاكات التي ارتكبها وكلاء السيستاني المرجع الزاني ابو كرون ومن اوجه الشبه كان يزيد الفاسق يقتل الناس المخلصين والصادقين الذين يرفضون ظلمه وسفكه وقتلة للابرياء وكذلك السيستاني المرجع الزاني ابو كرون فانه اباح لاحزابه بقتل وتهميش واقصاء الوطنيين من ابناء العراق ومحاربتهم والتعتيم عليهم ومن اوجه الشبه بين الاثنيين انهم كانت تحركهم الدول الخارجية الكافرة فاما يزيد فكانت تحركه وتدعنه الدولة البيزنطية من خلال عميلها سرجون الملعون الذي كان من مستشاريه لعنه الله , واما السيستاني المرجع الزاني ابو كرون فمراسلاته واتصالاته مع المحتلين فاحت ريحتها وانكشفت للعالم اجمع من خلال مذكرات بول بريمر والرئيس الامريكي بوش كما تنقل الاخبار فما اشبه سياسة بني امية بسياسة السيستاني المرجع الزاني ابو كرون وهو الامتداد الطبيعي لبني امية والعباس ولكل المنحرفين والشاذين في التاريخ