وعندما بدأ بالوصول إلى مكان المقبرة حيث أرادوا نزلوا منها وأختفوا مباشرة عند بوابتها وعندما هم صاحبنا بالرحيل لم تدار سيارته ولم تتحرك من مكانها كأن أصابها مكروه كذللك اختفى ذلك الانبوب من الحديد ولم يجده في مكانه وما كان عليه إلا أن ترك صاحبنا سيارته وعاد الى بيته ليرجع في الصباح مع صاحب له كان يعمل ميكانيكيا وقص عليه ما حصل وكانت المفاجأة كبيرة حيث وجدوا أنبوب الحديد قد غرس في محرك السيارة وما كانت المرأة وإنها إلا من الجان حيث شاهدها الكثير من الناس وهي مدار حديث تلك المنطقة