ذكر لنا التاريخ ان يزيد الملعون الفاجر الفاسق وصل به الامر والاستخفاف بالمسلمين والاغبياء الهمج الرعاء ان جعل جاريته وهي مجنبة ان تامهم في الصلاة وطبعا المسلمين راكعين ساجدين خلفها لانها جارية امير الفاسقين فكانت تصلي صلاة الفجر بدلا من سيدها يزيد اللعين وكانوا طائعين وصامتين , اما اليوم فيخط لنا التاريخ ويسجل بحروف وصفحات سوداء مصخمة فضائح ومخازي وكلاء المرجع الزاني ابو كرون السيستاني واخرها فضيحة وكيله عبد المهدي المتحدث باسمه وامينه على العتبة الحسيسنية المطهرة فما هو الفرق بين يزيد وعبد المهدي الساقطين ذاك يجعل جاريته المجنبة تام المسلمين , وهذا يهدر اموال المسلمين على شهواته وملذاته فيزيد اباح لجيشه ان يهدموا بيت الله وانتهاك بكارة الف بكر في واقعة الحرة وعبد المهدي الكربلائي يزني قرب بيت الله الحرام ويهدر اموال العتبة المقدسة على عاهرات ساقطات فالى متى يبقون يستخفون بكم السيستاني المرجع الزاني ابو كرون وزمرته الزانية , فما اشبه هذا بذاك وما اقرب اليوم من امس
مقطع عبد المهدي وهو يزني بفتاة بنغلاديشية قرب الكعبة قبلة المسلمين

https://www.youtube.com/watch?v=93_XIsvVm7A&feature=player_embedded

ولحرمة هذا الشهر
حذفت المقاطع الاباحية